لكل من غابت عنهم أخبارنا شهورا، وتاهوا في البحث عن عنوان مدرستنا عبر كل المواقع وفي كل الصفحات، نقول : اعذرونا فقد كنا نستعد لموعد غيرعادي، موعد تتوق الأنفس والأذهان إليه، موعد لا يمكن لنا نحن مكونات مدرسة أغطاس أن نخلفه.
بتاريخ 01 يوليوز 2019 تم الإعلان عن تتويج مدرسة أغطــاس الابتدائية بالفنيدق/مديرية المضيق الفنيدق - التي تأسست في شتنبر 2015، والتي ترشحت لأول مرة في مسار حياتها القصير من خلال الاشتغال على المحاور الأساسية الثلاثة - بشارة اللواء الأخضر الدولية للمدارس الإيكولوجية ضمن البرنامج الذي تشرف عليه مؤسسة محمد السادس لحماية البيئة برئاسة الأميرة الجليلة "للا حسناء" وتحت الرعاية السامية لعاهل البلاد الملك "محمد السادس".
نقول لكل متتبعي شأن هذه المدرسة الاستثناء في كل شيء: عذرا على انهماك تلميذاتنا وتلاميذنا في تزيين عروسهم (مدرسة أغطاس) ليوم عرسها مؤمنين بما في داخلهم من طاقات مبدعة ورغبة منهم في تغيير معالم محيطهم وبيئتهم إلى الأحسن، رضي الله عنهم جميعا وأثابهم على خدماتهم الجليلة لمدرستهم الغالية.
لكل من شكك في مقدرة مكونات مدرستنا على خوض التحدي وتحقيق هذا الإنجاز الإعجاز إن جاز لي أن أقول، أقول: ثالوث نموذجي عماده إدارة المدرسة، طاقمها التربوي وجمعية الآباء سطر عبر انسجامه بمداد من الفخر والاعتزاز صفحات مشرقة من المنجزات جعلت من هذا الصرح العمومي حديث القاصي والداني من أهل التربية والتعليم وفعاليات المجتمع المحلي ومحيطه، ومرجعا لكل من أراد أن يمتح من تجربة الاندماج الكلي لكل المكونات في خدمة فلذات الأكباد بالحي والحاضرة.
لكل مشتاق لإبداعات متعلمينا ومؤطريهم نقول: حياتنا المدرسية بهذه المؤسسة كانت مفعمة بالحيوية التي تم توظيفها هذه السنة عبر دعامة النوادي التربوية في خدمة مدرسة أغطاس الإيكولوجية ومشروعها فكان لها ما أرادت.
أخيرا أدعو كل متتبعينا إلى ربط الأحزمة والتأهب للقيام برحلة استرجاع عبر الزمن لأنشطة حياتنا المدرسية عبر فترات من الماضي القريب (2018/2019) والحاضرالمجيد، والمستقبل الخالد ضمن فقرة "حدث هذه السنة بمدرستنا".
دمتم أوفياء لهذه الصفحة التي هدفها تقاسم لحظات إبداع أبطالها متعلمينا، ومدكم بكل جديد عن مولودنا الذي صار له شأن بين الشؤون (مدرسة أغطاس الإيكولوجية).
بتاريخ 01 يوليوز 2019 تم الإعلان عن تتويج مدرسة أغطــاس الابتدائية بالفنيدق/مديرية المضيق الفنيدق - التي تأسست في شتنبر 2015، والتي ترشحت لأول مرة في مسار حياتها القصير من خلال الاشتغال على المحاور الأساسية الثلاثة - بشارة اللواء الأخضر الدولية للمدارس الإيكولوجية ضمن البرنامج الذي تشرف عليه مؤسسة محمد السادس لحماية البيئة برئاسة الأميرة الجليلة "للا حسناء" وتحت الرعاية السامية لعاهل البلاد الملك "محمد السادس".
نقول لكل متتبعي شأن هذه المدرسة الاستثناء في كل شيء: عذرا على انهماك تلميذاتنا وتلاميذنا في تزيين عروسهم (مدرسة أغطاس) ليوم عرسها مؤمنين بما في داخلهم من طاقات مبدعة ورغبة منهم في تغيير معالم محيطهم وبيئتهم إلى الأحسن، رضي الله عنهم جميعا وأثابهم على خدماتهم الجليلة لمدرستهم الغالية.
لكل من شكك في مقدرة مكونات مدرستنا على خوض التحدي وتحقيق هذا الإنجاز الإعجاز إن جاز لي أن أقول، أقول: ثالوث نموذجي عماده إدارة المدرسة، طاقمها التربوي وجمعية الآباء سطر عبر انسجامه بمداد من الفخر والاعتزاز صفحات مشرقة من المنجزات جعلت من هذا الصرح العمومي حديث القاصي والداني من أهل التربية والتعليم وفعاليات المجتمع المحلي ومحيطه، ومرجعا لكل من أراد أن يمتح من تجربة الاندماج الكلي لكل المكونات في خدمة فلذات الأكباد بالحي والحاضرة.
لكل مشتاق لإبداعات متعلمينا ومؤطريهم نقول: حياتنا المدرسية بهذه المؤسسة كانت مفعمة بالحيوية التي تم توظيفها هذه السنة عبر دعامة النوادي التربوية في خدمة مدرسة أغطاس الإيكولوجية ومشروعها فكان لها ما أرادت.
أخيرا أدعو كل متتبعينا إلى ربط الأحزمة والتأهب للقيام برحلة استرجاع عبر الزمن لأنشطة حياتنا المدرسية عبر فترات من الماضي القريب (2018/2019) والحاضرالمجيد، والمستقبل الخالد ضمن فقرة "حدث هذه السنة بمدرستنا".
دمتم أوفياء لهذه الصفحة التي هدفها تقاسم لحظات إبداع أبطالها متعلمينا، ومدكم بكل جديد عن مولودنا الذي صار له شأن بين الشؤون (مدرسة أغطاس الإيكولوجية).