كثر الحديث و اللغط عن تخلي الطاقم الإداري و التربوي بمدرسة أغطـــاس عن الاهتمام بشؤون متعلمينا بمدرسة علال بن عبد الله لمجرد أن البعيد عن العين بعيد عن القلب من جراء ما لحق البنية من تقسيم و تحويل في الشكل لا في المضمون إلى مؤسسة أخرى ، وصلت الأمور منتهاها عند تخليد المؤسسة لمناسبات دينية ووطنية كما هو مسطر بالبرنامج السنوي للأنشطة التربوية المصادق عليه و عدم مشاركة تلاميذ المستوى السادس في إبانه بأية فقرة أو فقرات مع بقية المستويات في تخليد هذه الأعياد العزيزة على قلوبنا.
لكل من يشكك في انتماء هذه الفئة من أبنائنا لمؤسستهم قلبا و قالبا وأهميتها في الحياة المدرسية للمؤسسة و محيطها وحتى ذويهم نقول: بعدهم شهور لن يذيب التحامهم بمدرستهم لسنوات كما أنهم شركاء في جميع العمليات والأنشطة التي تزين ثوب مدرسة أغطـــاس التي تزهو دائما وتختال وسط مثيلاتها في المديرية بعطاءات أطرها الأكفاء القادرين على نيل الإعجاب متى أرادوا ذلك و إبداعات متعلميها المتصدرين قوائم الناجحين في كل المجالات على صعيد البلدية المديرية و إن غذا لناظره قريب.

لكل من يشكك في انتماء هذه الفئة من أبنائنا لمؤسستهم قلبا و قالبا وأهميتها في الحياة المدرسية للمؤسسة و محيطها وحتى ذويهم نقول: بعدهم شهور لن يذيب التحامهم بمدرستهم لسنوات كما أنهم شركاء في جميع العمليات والأنشطة التي تزين ثوب مدرسة أغطـــاس التي تزهو دائما وتختال وسط مثيلاتها في المديرية بعطاءات أطرها الأكفاء القادرين على نيل الإعجاب متى أرادوا ذلك و إبداعات متعلميها المتصدرين قوائم الناجحين في كل المجالات على صعيد البلدية المديرية و إن غذا لناظره قريب.
