انعقد صباح يومه السبت بالقاعة المتعددة الوسائط بمدرسة أغطـــاس وعلى الساعة التاسعة صباح، اجتماع للأساتذة تحت إشراف إدارة المؤسسة، بحضور أعضاء المكتب التنفيذي لجمعية اباء و أمهات وأولياء التلميذات و التلاميذ.
و قد خصص الاجتماع في مجمله لنقطتين أساسيتين:
*إرساء الية النوادي التربوية و تفعيلها باختيار المنسقين و الأعضاء.
*تفعيل اللجينات الفرعية لمشروع المدرسة الإيكولوجية أغطـــاس.
بداية رحب مدير المؤسسة بكل الحاضرين و على رأسهم رئيس جمعية الاباء و الأمهات كما قام بسرد الظروف التي جاء في سياقها هذا الاجتماع الفريد من نوعه، و حث الحاضرين من الطاقم التربوي على التعبئة و الانخراط الجدي و التلقائي في مختلف العمليات المرتبطة بأنشطة النوادي التربوية و التي تعتبر دعامة أساسية لتنشيط الحياة المدرسية كما ذكر بخصوصية أنشطة النوادي لهذه السنة والتي أجمع الكل على تسخيرها في خدمة المشروع الإيكولوجي للمؤسسة.
بعد ذلك تم اختيارأعضاء و منسقي الأندية التربوية السبعة للمؤسسة و هم السادة الاتية أسماؤهم:
*منسق النادي الفني و الثقافي: ذ. عبد الفتاح بوخيمة.
*منسقة نادي القران الكريم و السيرة النبوية: ذة. إيمان رباع.
*منسق نادي البيئي و الصحي: ذ. محسن حودة.
*منسقة نادي الإعلاميات: ذة. سمراء أشبان.
*نادي التنشيط المسرحي: ذ. محمد الغازي.
*نادي المواطنة و حقوق الإنسان: رضوان منصوري.
*نادي الشؤون الاجتماعية: ذة. فتيحة أزناكي.
كما عرف الاجتماع اختيار منسقي اللجينات الفرعية التي سيعهد لها القيام بمختلف المهام، و الترتيبات الخاصة ببرنامج المدرسة الإيكولوجية أغطـــاس إلى جانب منسق البرنامج.
و قد جاءت الأسماء كما يلي:
*منسق لجنة التواصل و الشراكات: ذ. الطيب الجناتي الإدريسي.
*منسق لجنة الورشات الفنية و الرسم: ذ. أنس البهي.
*منسق لجنة الإعلام والتوثيق: ذ. ياسين عبكار.
*منسقة لجنة الأعمال اليدوية و إعادة التدوير: ذة. الزهرة أحنين.
*منسقة لجنة التشجير و تأهيل الفضاءات الخضراء: ذة. سمراء أشبان.
*منسق لجنة التقنيات و التجهيزات و الاليات: السيد هشام الشاعر.
و في الأخير تم فتح باب المناقشة ضمن محور مختلفات حول بعض الإكراهات و العوائق التي تعرقل مسار الحياة المدرسية و المتعلمين بالمؤسسة، ليخلص الاجتماع إلى نهايته على إيقاع الانسجام الكامل و روح الإحساس بالمسؤولية المشتركة الذي ما فتئ يسم عمل ثالوث المؤسسة (إدارة ، مدرسين و جمعية الاباء) غايتهم في ذلك خدمة المتعلمين و المدرسة العمومية، متسلحين بإرادة و طموح قل نظيرهما في الوسط التربوي بالمدينة والإقليم من أجل تحقيق تلك الغاية.
و قد خصص الاجتماع في مجمله لنقطتين أساسيتين:
*إرساء الية النوادي التربوية و تفعيلها باختيار المنسقين و الأعضاء.
*تفعيل اللجينات الفرعية لمشروع المدرسة الإيكولوجية أغطـــاس.
بداية رحب مدير المؤسسة بكل الحاضرين و على رأسهم رئيس جمعية الاباء و الأمهات كما قام بسرد الظروف التي جاء في سياقها هذا الاجتماع الفريد من نوعه، و حث الحاضرين من الطاقم التربوي على التعبئة و الانخراط الجدي و التلقائي في مختلف العمليات المرتبطة بأنشطة النوادي التربوية و التي تعتبر دعامة أساسية لتنشيط الحياة المدرسية كما ذكر بخصوصية أنشطة النوادي لهذه السنة والتي أجمع الكل على تسخيرها في خدمة المشروع الإيكولوجي للمؤسسة.
بعد ذلك تم اختيارأعضاء و منسقي الأندية التربوية السبعة للمؤسسة و هم السادة الاتية أسماؤهم:
*منسق النادي الفني و الثقافي: ذ. عبد الفتاح بوخيمة.
*منسقة نادي القران الكريم و السيرة النبوية: ذة. إيمان رباع.
*منسق نادي البيئي و الصحي: ذ. محسن حودة.
*منسقة نادي الإعلاميات: ذة. سمراء أشبان.
*نادي التنشيط المسرحي: ذ. محمد الغازي.
*نادي المواطنة و حقوق الإنسان: رضوان منصوري.
*نادي الشؤون الاجتماعية: ذة. فتيحة أزناكي.
كما عرف الاجتماع اختيار منسقي اللجينات الفرعية التي سيعهد لها القيام بمختلف المهام، و الترتيبات الخاصة ببرنامج المدرسة الإيكولوجية أغطـــاس إلى جانب منسق البرنامج.
و قد جاءت الأسماء كما يلي:
*منسق لجنة التواصل و الشراكات: ذ. الطيب الجناتي الإدريسي.
*منسق لجنة الورشات الفنية و الرسم: ذ. أنس البهي.
*منسق لجنة الإعلام والتوثيق: ذ. ياسين عبكار.
*منسقة لجنة الأعمال اليدوية و إعادة التدوير: ذة. الزهرة أحنين.
*منسقة لجنة التشجير و تأهيل الفضاءات الخضراء: ذة. سمراء أشبان.
*منسق لجنة التقنيات و التجهيزات و الاليات: السيد هشام الشاعر.
و في الأخير تم فتح باب المناقشة ضمن محور مختلفات حول بعض الإكراهات و العوائق التي تعرقل مسار الحياة المدرسية و المتعلمين بالمؤسسة، ليخلص الاجتماع إلى نهايته على إيقاع الانسجام الكامل و روح الإحساس بالمسؤولية المشتركة الذي ما فتئ يسم عمل ثالوث المؤسسة (إدارة ، مدرسين و جمعية الاباء) غايتهم في ذلك خدمة المتعلمين و المدرسة العمومية، متسلحين بإرادة و طموح قل نظيرهما في الوسط التربوي بالمدينة والإقليم من أجل تحقيق تلك الغاية.
